جامعة بغداد، الجامعة العراقية العريقة التي كانت مركز إشعاع حضاري في الوطن وفي الأمة كلها، باتت اليوم تؤدي مهاماً اخرى!
في زمن العمائم الطائفية الفاسدة أقامت جامعة بغداد مهرجانها الطائفي الكبير، ونصبت في حدائقها مئات القدور الضخمة لطبخ الهريسة والقيمة في عزاء الحسين!
ألم أقل لكم انها أخبار (لذيذة)؟!







