تعرفون، ولاشك، ميادة العسكري، تلك التي تحولت من عوالم الترجمة الصحفية إلى الجاسوسية، ثم غرقت في بحر الخيانة حتى أذنيها..
ولمن لا يعرفها يمكن البحث عن تفاصيل حياتها وسيرتها المخزية، في الإنترنت، حيث كتبت السيدة عشتار العراقية في غار عشتار الكثير الكثير عنها.
هنا مثلا
ميادة نزار تحسين العسكري تفضح نفسها اليوم باعتبارها ليست مجرد جاسوسة للمخابرات الأميركية التي استخدمتها مراراً ضد العراق ثم رمتها مثل ورقة تواليت قذرة.
اليوم تفضح ميادة العسكري نفسها باعتبارها من أتباع الولي الفقيه ومعتمده، الإرهابي، قاسم سليماني..
اطلعوا على الصور التالية المنشورة في صفحتها الشخصية على موقع فيسبوك للتواصل الاجتماعي، ولاحظوا مدى استماتتها في الدفاع عن سيدها الجديد، سليماني، واحكموا..








