ردت مجموعة تمثل صناعة ألعاب الفيديو على الرئيس الأميركي دونالد ترمب قائلة إن هذه الألعاب تتم ممارستها والاستمتاع بها في جميع أنحاء العالم، إلا أن مستويات العنف في الولايات المتحدة مرتفعة للغاية.
وقالت رابطة برمجيات الترفيه، في بيان، “أكثر من 165 مليون أميركي يمارسون ألعاب الفيديو، ومليارات الأشخاص يلعبون ألعاب الفيديو في مختلف أنحاء العالم، ولكن المجتمعات الأخرى، التي تمارس فيها ألعاب الفيديو بنفس القدر من الحماس، لا تواجه نفس المستويات المأساوية من العنف التي توجد في الولايات المتحدة”.
وأضافت مجموعة صناعة ألعاب الفيديو أن الآباء الذين لديهم مخاوف يمكن أن يتعلموا من المواقع الإلكترونية المعروفة بشأن السيطرة على الألعاب التي تتم ممارستها في منازلهم.