تقوم ميليشيا الحشد الشعبي السيستانية والعصابات التابعة لحكومة حيدر العبادي التي دخلت منطقة الضلوعية وناحية يثرب بمحافظة صلاح الدين بسرقة كل ما موجود من ممتلكات اﻻهالي ونقلها الى قضاء الخالص ومنطقة الهويدر بمحافظة ديالى.
وتقول المعلومات ان السيارات بيعت ب300 دولاراً والجرارات الزراعية ب150 دولاراً، فيما تم السطو على الكثير من اأغنام والأبقار وتجهيزات المنازل من أثاث وحاسبات إلكترونية وأجهزة كهربائية.
وتاتي عمليات السطو الواسعة هذه بعد ان افتى شيطان الحوزة الإرهابي علي السيستاني بتحريم ذلك. وهي الفتوى المشفَّرة التي لها مدلولات عكس ما هو ظاهر في كلماتها، لأن تحريم السرقة واغتصاب الأموال حرام بالإجماع ولا يحتاج إلى فتوى من أحد.