من أهم معالم التخلف العراقي المقيم هو تحول المجانين لقادة وسياسيين!
والمعتوه البريطاني الذي لا يتقن الإنجليزية والمتقاعد لأسباب نفسية في بريطانيا المدعو إبراهيم الأشيقر تحول لقيادة الدبلوماسية العراقية!
رغم إن إختصاصاته الحقيقية زمن الهروب و التشرد هي (الحملدارية والوعظ الديني)!! فكيف يتحول حملدار لوزير خارجية؟ وهو فوق ذلك معتوه بشهادة المجلس الطبي البريطاني؟..
ذلك أمر لايحدث إلا في العراق مستوطنة الخرافة عبر التاريخ!
الأشيقر وبعد أن شرب حليب السباع الإيراني يحذر الأتراك من التوغل في العراق وسوريا ؟ متناسيا بأن (نفخة) من أردوغان ستحوله لأشلاء هو وحكومته الميليشياوية التافهة..
تافهون وسفلة أضحوا يقودون الشرق القديم!
إلتمسوا الكارثة إذن...
هل من المعقول أن يتصاغر العراقيون إلى درجة القبول بأن من يمثِّل سياستهم الخارجية شخص مجنون كان سببا في الحرب الأهلية أيام ترؤسه للحكومة العراقية عام 2005؟!
الحثالات تتداول السلطة الطائفية في العراق!
وهل ليس لدى أحزاب الشيعة ماتقدمه من قادة سوى المجانين؟!