السفير الأميركي في العراق، ستيوارت جونز، صار من أتباع آل البيت الصفوي، ولم يبق له سوى ارتداء خرقة خضراء واعتمار عمامة سوداء ليثبت انه على مذهب سيده الشيطان علي السيستاني.
وفي أعلاه صورة (السيد) جونز مؤدياً مراسم الزيارة في النجف المحتلة فارسياً، وحاشى لسيدنا علي بن أبي طالب، كرَّم الله وجهه ورضي عنه، أن يزوره أمثال هذا المجرم. ويبدو ان (السيد) جونز أراد الاقتداء بعدد من ممثلي الأمين العام للأمم المتحدة في العراق وخاصة (السيد) مارتن كوبلر (قد) و (السيد) فيلاديمير ملادينوف (قد).





ولا بأس فقد سبقهم (السيد) بان كي مون (دامت ضلالاته) للقاء الصنم الأكبر والانتهال من فيوضاته الشيطانية.






