تتذكرون النعيق الذي ملأ به أتباع حزب الله وعملاء نظام بشار الأسد، ومن خلفهم آل البيت الصفوي، حول جهاد النكاح، وهي الفرية التي أثبت العالم زيفها وحقيقة مراميها.
وتتذكرون انهم، وبرغم الآلة الإعلامية الضخمة التي يمتلكونها أو تلك التي تقف معهم، فشلوا في إيجاد لقطة حقيقية واحدة عن هذا (الجهاد) المزعوم.
اليوم نكشف لهم بالصور الحقيقية، غير الخاضعة لتزييف الولي الفقيه وأخطبوطه الإعلامي، حقيقة "جهاد المتعة" الذي تمارسه برلمانيات البيت الصفوي، وإعلاميات محسوبات على هذا البيت العفن.
هذه الصور نضعها في وجه كل من يدعي شرفاً وهو بعيد عنه تماماً..











