تريتا بارسي من المجلس الوطني الإيراني الأميركي، وهو اللوبي الإيراني الرئيسي في الولايات المتحدة، كان عضواً في الوفد الإيراني المفاوض بشأن البرنامج النووي في جنيف السويسرية، مؤخراً.
هذا ما تكشفه الصورة المنشورة في أعلاه، والتي بثتها وكالة أنباء فارس الإيرانية الرسمية، ويتحدث عنه التقرير المنشور هنا.
هل يقدم لنا ذلك شيئاً من الإيضاح حول العلاقة السرية بين واشنطن وطهران، والأياديب الخفية التي تعمل لترطيب الأجواء بينهما؟!