ملاحظة تمهيدية:
رغم الموقف الواضح من كاتب هذا المقال باعتباره جزءاً من (المعارضة) العميلة قبل احتلال العراق، إلا إننا إرتأينا نشره لأهميته في فضح العملاء المتحكّمين بالعراق منذ احتلاله، *كما ان الضمير في كلمة "أضاعونا" يعود إلى عملاء المعارضة الساقطة، فضلاً عن كون سبب ضياع العراق ليس الغباء الذي يتمتع به هؤلاء فحسب ،بل أساساً خيانتهم ورضاهم بمشروع الاحتلالين الأميركي والإيراني).
مع التقدير
هيئة تحرير وجهات نظر