حازم الراوي
بعد محاولات متعددة ومتنوعة لاخفاء النوايا الحقيقية المستورة للمشروع الإيراني، افتضح الامر مؤخرا للعامة من ابناء الشعب العربي وليس للنخب او لطبقته المثقفة فحسب بأنه مشروع قومي فارسي وليس كما يشاع كذبا من انه مشروع ديني مذهبي يرتكز على فكرة التشيع.





