كشفت معلومات عن حدوث أكبر عملية سرقة لمشجب سلاح مقر رئاسة الوزراء في العراق، وهروب المسؤول عنها الى جهة مجهولة، فيما أفادت بأن كمية السلاح المسروقة تقدر بما يكفي لتجهيز فرقة عسكرية، وقد تم تهريبها على وجبات في سيارة مسؤول برئاسة الوزراء، او تحت إشرافه.





