أصدر متخصصون في المجال الصحي وناشطون في مجال حقوق الإنسان تقريراً مفصلاً اتهموا فيه "الجمعية الأميركية لعلم النفس" بالتعاون سرياً مع إدارة الرئيس الأميركي السابق جورج بوش الإبن لإضفاء غطاء قانوني وأخلاقي على برنامج التحقيقات، خصوصاً بعد التساؤلات التي أُثيرت حوله عقب أحداث “سجن أبو غريب” في العراق.





