عندما تتحدث العواهر عن الشرف! #فيلم

داليا العقيدي، وجه تلفزيوني يعرفه كثير من العراقيين، من خلال عملها في قنوات تلفزيونية مختلفة.

  

تقول المعلومات المتوفرة عنها إنها من مواليد بغداد عام 1968 ولدت في عائلة فنية عراقية فوالدها هو الفنان العراقي فخري العقيدي وأمها غزوة الخالدي. في طفولتها كان لها ميل نحو الغناء واشتهرت لها أغنية وطنية للاطفال هي (علّي يا طيار علّي).

تخرجت من معهد الفنون الجميلة في بغداد. وفي عام 1988 اشتركت بمسرحية (دزدمونة) تأليف يوسف الصائغ وإخراج إبراهيم جلال وشاركت بها في مهرجان قرطاج المسرحي، وهناك رتبت هي ووالدتها عملية الهروب خارج العراق.

سافرت إلى الولايات المتحدة وعملت في المحطات والبرامج الأخبارية، وعادت إلى العراق بعد احتلال بغداد 2003، وعملت في قناة الحرة الأميركية مراسلة من البيت الأبيض.

لكن ما لا يعرفه كثيرون عنها إنها ناقمة على العراق، شأنها في ذلك شأن كثير من غربان ما يسمى بـ (المعارضة العراقية) ويقصد بهم العملاء الذين جمعتهم واشنطن من المباغي والبارات القذرة والأرصفة البائسة لتسلمهم حكم العراق.

في المشهد الذي سترونه أسفل هذه السطور نتعرف أكثر على داليا العقيدي، ونقترب أكثر من عالمها القذر..

مع الاعتذار للقراء الكرام الذين ربما تجرح مشاعرهم بعض المشاهد الواردة في هذا المقطع.

                        

comments powered by Disqus
خدمة RSS LinkedIn يوتيوب جوجل + فيسبوك تويتر Instagram

عدد الزوار :136,027,489

تطبيق الموبايل

-->

آخر الزيارات

مساحة اعلانية

الأكثر قراءة

الأكتر مشاهدة

تابعنا على "فيس بوك"