بعد أن تم تدمير العراق وإحراقه بنيران الفتنة الطائفية تحت ذريعة فتوى الجهاد الكفائي التي استبيحت المدن الثائرة بموجبها، اتضح ان المرجع الشيعي الأعلى، علي السيستاني، لا يتحمل مسؤولية هذه الفتوى الإرهابية وانما يتحملها كلٌ من فلان وعلان..!
اطَّلع على هذا المقطع الفيلمي لتعرف المسؤول عن هذه الجريمة!





