أسعد البصري
ما يقوم به رئيس الحكومة حيدر العبادي من تقشف ومحاربة فساد، يذكّرنا بمحاولة نوري المالكي الأولى بمحاربة الميليشيات والطائفية والفساد، وعملية صولة الفرسان عام 2008 ليست ببعيدة عنا. لا يمكن في النهاية إصلاح الفساد من داخله، وقد تكشفت الأيام عن أن نوري المالكي كان أكثر القادة الطائفيين حقدا وفسادا، وجرأة على دماء الأبرياء.





