آدم محمود
أكد متخصصون يعملون في القوة الجوية العراقية، أن سلاح الجوّ العراقي يمرّ بأسوأ مراحله، بعد أن كان قوة ضاربة يُحسب لها حساب في المنطقة، وتمكن، منذ تأسيسه في عام 1931، من تطوير قدراته وطياريه، والاعتماد على طاقم كبير من الخبراء العراقيين في إدارة شؤون القوة الجوية العراقية، لتتحول بعد احتلال العراق في 2003 إلى قوة تعتمد على الخبرات الإيرانية.





