مثنى عبدالله
ما انفك رئيس البرلمان العراقي سليم الجبوري عن تقديم اعتذاراته المتكررة عن زيارة الدوحة. كل اللقاءات الصحافية والتلفازية التي تمت معه في طهران ولندن في الذهاب والإياب، كان يوجّه فيها الاعتذار تلو الاعتذار والتوضيح تلو الآخر لكن من دون جدوى، فقد احترقت ورقته وهو الذي وضع كل أوراقه في رحل نوري المالكي كي يصل إلى هذا المنصب.





