يقاضي أقارب رجل عمره 19 عاما- قتل لدى مداهمة العدو الصهيوني لأسطول سفن مساعدات يقوده أتراك في 2010 - رئيس الوزراء الصهيوني السابق إيهود باراك الذي كان وزيرا للدفاع حين شنت القوات الصهيونية الغارة.
وتركز القضية التي أقامها في ولاية كاليفورنيا محامون دوليون مختصون في الدفاع عن حقوق الإنسان على المواطن الأميركي فرقان دوغان الذي كان مع الأسطول يصور محاولته لإيصال مساعدات إلى قطاع غزة في تحد لحصار صهيوني.
وقال محاموه إنه تعرض لإطلاق النار خمس مرات بينها إصابة من مسافة قريبة في الرأس. وشدد المحامون في بيان على أن "باراك أكد مرارا مسؤوليته الكاملة عن الأحداث."
ويحاول نفس الفريق القانوني إلزام المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي بمراجعة نفس الحادث.