أحال «الحرس الثوري» الإيراني عددا من قادته وضباطه الرافضين للتوجه إلى القتال في سوريا، دعما لنظام الرئيس بشار الأسد، إلى المحاكم العسكرية، في توجه جديد يختلف عما كان عليه في السابق عندما كانُ يَخّير منتسبيه «المتمردين» بين الطرد وحرمانهم من جميع الوظائف الحكومية أو القيام بمهام في سوريا.





