عبدالجبار الجبوري
فتحت قضية دخول القوات التركية الى اطراف الموصل، الابواب على مصارعيها امام الدول الكبرى لتفصح عن استراتيجيتها لما بعد معركة الموصل المرتقبة، وفضحت النوايا العدوانية للدول الاقليمية المجاورة للعراق للعمل على محو هوية العراق العربية، بعد تقسيمه وتجزيئه الى دويلات طوائف.





