هيفاء زنكنة
اذا ابتعدنا قليلا، عن الآثار المادية للعنف اليومي من اقتتال وقصف وتهجير، وهو الظاهر المستشري في العديد من بلداننا، من سوريا والعراق إلى اليمن وليبيا والسودان، سيواجهنا سؤال مهم، قلما يتم التطرق إليه وهو: ماهي الآثار النفسية التي سيخلفها العنف، مستقبلا، على الناس، خاصة الأطفال؟





