كمال عبدالكريم
جاء قرار قطع العلاقات السعودية من جهة والعرب من جهة أخرى مع إيران متأخرا كثيرا قياسا بالإعتداءات والتدخلات العدوانية الفارسية في شؤون الأقطار العربية، ابتداء من الأحواز والجزر العربية الاماراتية الثلاث، حتى العراق وسوريا ولبنان واليمن والبحرين وأخيرا المملكة العربية السعودية.





