موفق الخطاب
النهج العدواني الإيراني موجه منذ مجيء الثورة الخمينية صوب العالم العربي والإسلامي حصراً، وهي للأسف تحمل عنواناً غير متطابق البتة مع نهجها «الجمهورية الإسلامية الإيرانية!!»، وكل الوقائع تثبت عداءها للإسلام والمسلمين وتعاونها مع الكيان الصهيوني والغرب ومع الأحزاب العلمانية والشيوعية وآخرها تطابقها مع وريث الشيوعية فلاديمير بوتين بل تحالفت مع «الشيطان الأكبر»، وسهلت قدومه واحتلاله لأفغانستان والعراق.





