علي القحيص
فيما يحاول العراقيون لملمة جراحهم، وتنظيف البلاد من آفة الإرهاب والتطرف والاحتلال، التي يمثلها تنظم داعش الارهابي، والمنظمات المماثلة له، تقفز الممارسات الطائفية التي تمارسها الميليشيات الشيعية الطائفية إلى السطح مجدداً، لتعكر صفو المخطط المرسوم لتخليص العراق من آفة الإرهاب، ولتلقي الضوء من جديد على الأجندات الحقيقية لهذه الميليشيات، والدوافع التي تحركها، والتي لم تعد خافية على أحد.





