نزار السامرائي
لا أجد سببا وجيها أو منطقيا للمقارنة بين خسائر حزب شيطان حسن في معركة القصير في ربيع سنة 2013، وبين خسائره الأخيرة في معركة ريف حلب الجنوبي، ذلك أن الخسائر الأخيرة تعد بكل المقاييس العسكرية والسياسية أكبر نكسة وخسارة للحزب منذ أن حشر نفسه في حرب طائفية بناء على أوامر إيرانية لمنع نظام بشار القاتل من السقوط.





