ليس أسرى الشعب العربي الفلسطيني وحدهم من يعانون هذه الحالة التي جسَّدتها ريشة المبدعة أمية جحا، في هذه اللوحة المعبرة التي اختصَّت بها وجهات نظر.
في العراق المبتلى، وفي الأحواز المحتلة، كما في سوريا المنكوبة وفي أقطار عربية أخرى يعاني الأسرى الأحرار من غوائل المرض والتجويع المتعمدين، فضلاً عن ظروف الأسر القاهرة الأخرى.
فرَّج الله عن أسرانا وأعادهم لأهلهم وديارهم سالمين، عاجلاً غير آجل بقدرته ورحمته.