الصورة: دبابات تركية على مقربة من الموصل.
نظير الكندوري
مرة أخرى يقع الأتراك في الخطأ بسياستهم الخارجية، ودائما ما تكون تركيا متأخرة بخطوة عن أعدائها. فالتباطؤ والتردد كان ومع الأسف هو العلامات البارزة في سياسة تركيا الخارجية. وسعي تركيا لاغتنام الفرص كثيرا ما يكون بعد فوات الأوان ومن ثم لا تأتي النتائج كما تُحب.





