عمر الحلبوسي
لم يعد خافياً على أحد حجم المأساة التي تعيشها محافظتا نينوى العراقية وحلب السورية اللتان تتعرضان لعدوان فارسي غربي بحجة تحريرهما من الإرهاب، لكن إرهاب المحررين الجدد فاق حتى إجرام المغول التتار فلم ترقب قوات العدوان التي تسمى نفسها_ قوات التحرير_ في المدنيين إلاً و لا ذمة!





