محمد زاهد غُل
منذ أن قتل ثلاثة جنود أتراك وجرح آخرون، بتاريخ 24 تشرين أول/ نوفمبر الماضي، والتحليلات السياسية تتوالى لمعرفة الأسباب والجهة التي قامت بهذا الهجوم، مع عدم وجود اعتراف رسمي من أحد، باستثناء تنظيم داعش الذي يدعي أنه أسر جنديين تركيين بعد الحادث الأول أيضا.





