تم بعون الولي الفقيه (السفيه) ولعيونه، تغيير اسم الإمام عمر بن علي بن أبي طالب إلى عمران بن علي بن أبي طالب في مرقده بقرية الجمجمة بمحافظة بابل العراقية.
ويأتي هذا القرار بغضاً بسيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وليس حباً بعمران والد سيدتنا مريم.
لكن ثمة سؤالاً يطرح نفسه:
ماذا سيفعلون باسماء الأئمة أبو بكر بن علي بن أبي طالب، وعثمان بن علي بن أبي طالب، والسيدة عائشة بنت جعفر الصادق؟!