المظاهرات الديمقراطية جداً التي خرجت في مدن تركية عديدة حملت الزهور وأطلقت المئات من حمامات السلام، في الأجواء، وعبَّرت عن روح حضارية وسلمية فعلاً.
ومن أجل توضيح ما جرى بالضبط، ننشر هذه الصور، راجين أن تروق لكم..
لكننا نتساءل عن العلاقة بين (الدفاع) عن مدينة العرب (كوباني) التي يتحصَّن بها الانفصاليون الأكراد الموالون لبشار الأسد وتدمير المكتبات والمسارح والمراكز الثقافية والمقار الرسمية الإدارية في المدن التي تشهد اضطرابات (موجَّهة) في تركيا، وجنوبها على وجه التحديد؟!
راجياً أن يدلَّني أحد على هذه العلاقة التي تاهت عليَّ خيوطها!








