نزار السامرائي
لا يوجد بلد في العالم في تاريخه القديم أو الحديث ينطبق عليه بيت عنترة بن شداد، كما ينطبق على إيران في السلوكين الجمعي والفردي، وأنا أختلف مع كل من تأخذه حسن النية في أن إيران يمكن أن تبدل ما تضمره من نوايا حتى في حال تغيير جلدها الناعم بجلد أكثر نعومة، أو خطابها المرن بخطاب متنازل بنوايا الخير لأنها غير مجبولة عليه أبدا.





