إبراهيم حميدي
يستأنف مسؤولون أميركيون وروس في عمان بعد أيام محادثات عسكرية ودبلوماسية لإقامة «منطقة آمنة» جنوب سوريا، في وقت تواصل واشنطن حماية فصائل «الجيش الحر» في التنف قرب حدود العراق ودعم «قوات سوريا الديمقراطية» لتحرير الرقة من «داعش»، وذلك ضمن تحرك إدارة الرئيس دونالد ترمب لاختراق «الهلال الإيراني» في سوريا.





