إبراهيم الزبيدي
في الدنيا العربية، ولا فخر، رؤساء جمهوريات ورؤساء وزارات وبرلمانات وأحزاب، وكثير من نواب وقادة عسكريين ورجال أعمال، وخطباء في مساجد وحسينيات، وأصحاب صحف وفضائيات، إن لم يكونوا موظفين رسميين في المخابرات الصهيونية (الموساد)، وموضوعين على سلم رواتبها الشهرية، فهم حلفاء وأصدقاء، ولكن مِن “تحت لتحت”.





