مثنى عبدالله
ليس غريباً أن يتعرض المسلمون من الروهينجا إلى إبادة جماعية في ظل حكم أونغ سان سو تشي، زعيمة حزب الرابطة الوطنية من أجل الديمقراطية الحاكم حاليا في بورما، والحائزة جائزة نوبل للسلام، بسبب نضالها ضد الديكتاتورية العسكرية في بلادها، حيث تم سجنها وفرضت عليها الإقامة الجبرية، ومع ذلك نسيت كل تلك المعاناة وتحولت إلى جلاد.




