ولاء سعيد السامرائي
بدأ مشهد دبلوماسية البلطجة الأميركي أولا بتصريح الرئيس، دونالد ترمب، عن نقل سفارة بلاده في تل أبيب إلى القدس المحتلة، لينتهي بفضيحة مندوبة الولايات المتحدة في الأمم المتحدة، نيكي هيلي، التي تبجحت، وقالت إنها ستسجل أسماء الدول التي ستصوت ضد القرار الأميركي، لمعاقبتها وقطع المساعدات عنها.





