مثنى عبدالله
فجّرت قضية قيام أحد العاملين في شركة «كامبريدج أناليتيكا» البريطانية بجمع ملايين البيانات الشخصية من خلال تطبيق «هذه حياتك الرقمية»، الذي استعمله الكثير من مستخدمي فيسبوك، وتمرير تلك البيانات إلى الشركة وأطراف أخرى واستغلالها لمصالح سياسية، فجّرت الجدل القائم حول مصير بياناتنا الشخصية، التي نضعها تحت تصرف مواقع التواصل الاجتماعي، والتطبيقات الإلكترونية الاخرى، التي نستخدمها يوميا.





